لا تزال أزمة المنتج البحريني محمد الترك وزوجته الفنانة المغربية دنيا بطمة مستمرة بعد خروج الأخيرة عن صمتها وإتهامها لزوجها بالخيانة الزوجية مع فتاة تدعى “وصال” خرجت الأخيرة عن صمتها لأول مرة بعد إطلاق سراحها بكفالة مالية قدرها 5000 درهم مغربي وذلك في أولى جلسات الحكم المتعلقة بتهمة الخيانة الزوجية والسرقة والتي سبق وأن قامت الفنانة المغربية برفعها ضد زوجها والفتاة .
نشرت وصال العديد من المنشورات عبر خاصية الستوري بحسابها على موقع التواصل الإجتماعي إنستغرام أكدت فيه أنها ستدافع عن نفسها ولن تظل ساكتة خاصة بعد تصوير الصحافة لها وهي خارجة من االمحكمة حيث كتبت في المنشور الأول : “السلام عليكم المهم هذا أول تصريح ليا من بعد هاد القضية ديالي مع محمد الترك.. فمن بعد ما تهجمو عليا الصحافة وصوروني فمبقا لاش نبقى مخبعة و معندي لاش نتخبع .. هاد الكونط كان privé وهنرجعو public فقط لفترة باش حتى أنا ندافع على راسي .. وأي تصريحات خرجو قبل كنبغي نقول ماشي أنا.. نبغي هاد السطوريات يتبارطجاووو وشكرا”.
لتعود وتكتب منشور آخر كشفت فيه طبيعة العلاقة التي تربطها بالترك نافية وجود أي علاقة عاطفية معه غير العمل الذي يجمعها به قائلة: “أولا محمد الترك لا أعتبره أكثر من صديق ولي جمعني معاه علاقة عمل لا غير.. مكيهمنيش الهضرة الي كتقال بغيت نسالي هاد الموضوع في أقرب وقت ممكن.. ديك السيدة عندها مشكل مع محمد وأنا دارتني سبة وطريق باش توصل للمراد ديالها .. أي حاجة كتقول فهي ماشي بصح وراها عارفة مزيان أنه ما كاينة لا خيانة لا سرقة .. والأدلة كانو كلهم قدام نائب وكيل الملك .. القانون لا يحمي المغفلين..”