أكدت عارضة الأزياء الشهيرة بيلا حديد أن المنشور والصور الحزينة والتي ظهرت فيها وهي تبكي التي سبق ونشرتها شهر نوفمبر الماضي ساعدها كثيرا وجعلها أقل عزلة كما أنه سلط الضوء على نوبات إكتئابهاK كما أن الصور التي نشرتها كان الهدف منها توصيل رسالة لأي شخص يعاني من أزمة نفسية أنه شيء طبيعي وليس وحده من يمر بهذه التجربة المؤلمة. وذلك خلال حوار أجرته مؤخرا مع صحيفة وول ستريت جورنال قالت فيه: “هذا المنشور جعلني أقل عزلة، لأنني وجدت الكثير من الأشخاص تواصلوا معي قائلين أنهم مروا بنفس الحالة “.
وأضافت حديد: “على الرغم من أن الأشياء على أنستغرام تبدو جميلة جدا، لكن في نهاية اليوم نعود جميعا إلى حياتنا الحقيقية والتي نتشارك فيها مع جميع البشر “.
وختمت قائلة:”لا تهمني ردود فعل الناس على إنستغرام لأن هذا ليس هو الواقع ما يعنيني هو الحقيقة وهذا هو المهم بالنسبة لي”.