منذ ظهور الفاشنيستا السورية المقيمة في الإمارات مروة راتب بشكل جسمها الغريب وأردافها المبالغ فيها أثارث جدلا كبيرا بين المتابعين الذين إستغربوا من طريقة إفتخارها بجسمها الذي تعتبره مثالي وأنها أصبحة أجمل إمرأة في العالم حسب قولها في كل مناسبة تسمح لها .
رواد مواقع التواصل الإجتماعي ومع إنتشار إطلالات مروة راتب بخصرها الغريب دفعهم الفضول للبحث عن صورها القديمة قبل إجرائها للعديد من عمليات التجميل والحصول على شكل جسمها الحالي ليتأكد من خلال صورها القديمة أن هناك تغيير جذري في شكلها حيث لجأت إلى العديد من عمليات التجميل منها أنفها وحقنت شفتيها ووجهها بالفيلر والبوتوكس بالإضافة إلى نحت وتكبير أردافها لتحصل في النهاية على للشكل النهائي الذي تمنته.